سعيد لمخنتر –
بعد تطوير المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش للطب النووي لأول مرة بالمغرب، و وضعه تقنية جديدة تدعى “استئصال الغشاء الزليجي النظري، ها هي الأشغال تتقدم اليوم في مصلحة الطب الاستعجالي و يخطط لمهبط المروحيات بالمركز، و تعتبر واحدة من الأوراش اللوجستيكية النوعية بالمغرب. و ذلك بجوار مستشفى التخصصات الرازي بالحي المحمدي المعروف بالداوديات، و ينظاف هذا السبق المعماري و الاجتماعي الذي يروم مواكبة النموذج التنموي الجديد الذي يجعل إنقاذ الأرواح البشرية فلسفة مقدسة، و يقود الإدارة الوزارية بجهة مراكش آسفي جهويا الدكتور خالد الزنجاري فيما تتولى مهمة مندوبة الصحة بعمالة مراكش الدكتورة لمياء الشاكري.